بس نا متأكدة انك عايز تقول حاجة تانية؟! كنت قد نسيت زوجي ومرام ومايدور في الاعلي لا يهمني فانا هنا مع كريم في نعيم.
.
! انا: انا اشكرك يا حبيبتي ولا تخافي فانا اعرفها جيدا واعلم كم تغير مني واعدكي اني سوف اوقفها عند حدها واعدك ان اعاقبها علي ذالك مع اني اثق بزوجي كل الثقة ولا يهمني حديثها وقبلتها وشكرتها مرة اخري وذهبت وانا اخفي غضبي الشديد وذهبت مباشرة للبيت وجلست افكر لماذا تفعل صفاء ذالك بي وانا لم اسيئ اليها ابدا مع اني اعلم انها مغرورة جدا وتحب التحدث عن اعراض الناس دائما ، واردت معرفة ماذا تقصد بكلمها ؟ ومالذي تعرفة عن زوجي ؟ كل هاذا اريد معرفتة من زوجي ، وبعد ان حضر سامي باليل ولاحض اني غاضبة جدا وحدثتة عن الذي حصل من زوجة اخية احمد ودموعي تنزل وسألتة هي تقصد اية بكلمها انها تعرفك كويس ؟ سامي: الاول حاولي تهدي يا حبيبتي ومش عاوزك تزعلي نفسك انا: انا مش هقدر اهدي غير لما افهم كل حاجة سامي: لازم تهدي عشان اقدر افهمك انا: اوك انا خلاص هديت اتكلم سامي: بصي يا حبيبتي انا مش هخبي عليكي حاجة وهقولك ليه هيا بتعمل كدة زيما انتي عارفة ان صفاء بنت خالتي وبنعرف بعض كويس من وحنا صغيرين ، قبل جوازها من احمد كان بيني انا وهيا علاقة بالسر طبعا وكنت بمارس معاها النيك كتير بس خلفي طبعا وبرضاها وكانت بتقول انها بتحبني وكانت عايزة نتجوز وانا طبعا رفضت وسافرت عشان اكمل تعليم وبعد سنة سمعت انها اتجوزت احمد وعشان كدة هيا بتعمل كدة بتحاول تشوة صورتي ومتاكد انها بتغير منك وعايزة توقعنا واناا عارف انها حقيرة جدا.
انا متاكدة انة بيكدب واكيد فطر من بدري بس عاوز يقعد معايا باي طريقة عشان يتمتع بلحمي اكتر وقت ممكن وقمت احظر الفطار وهو مستني وحسيت كسي ابتدي يسخن ونا في المطبخ وحطيت ايدي علي كسي وبقول لنفسي اهدا يامتناك انت عايز تفظحني وحاولت اهدي نفسي وقررت اغرية اكتر وشوف ردة فعلة اية وجهزت الفطار وهو قاعد علي طاولة الاكل وفتحت حزام الروب وسبتة مفتوح وبانت اردافي وكلوتي الخيط كان واضح من تحت قميص النوم الشفاف ونص ابزازي بتبان ودخلت ونا بتكلم معاة عادي وبهزر معاه ومع كل خطوة ابزازي كانت تهتز وتتمرجح وحطيت الاكل ونا بوطي وبزازي بتطلع للخارج وبيقدر يشوفها كلها بوضوح ويقدر يشوف كمان لحد بطني وفي الحظة دي بصيت علية فجئة وكانت عنية مفتوحة للاخر وفمة مفتوح وبيبان علية كل علامات الذهول والاثارة ونا بعمل كل دة ونا بتعامل معاه طبيعي عشان مايشكش بحاجة وقعدت عالكرسي الي قدامة وبناكل ولقيتة بصراحة بحالة يرثا لها كان وشة احمر والعرق بينزل وساكت مبيتكلمش ومش عارف بياكل اية انا بصراحة كنت بضحك في سري ونا شيفاة بالشكل دة.
و كان الشاب ذو زب واقف و هو عاري في سريره و لما جاءت الفتاة كانت تريد الزب بقوة و رات زبه المنتصب و راحت تفرك عليه و هي تعطيه احلى لذة جنسية و تهيجه و جعله يفقد كل الصواب و بدا يقبل الشاب جارته من الفم و يتحسس على ظهرها و طيزها و هي تواصل اللعب بزبه و التحسس عليه ثم رضعت الفتاة زب الشاب و هيجته اكثر و سخنته.
وكان جمال هو من يحمل جهاز التكييف هذه المرة ونظرت في عيني سعيد فإذا به يخبرني بأن جمال هو المختص بأعمال التكييف و الكهرباء في البرج وقد أنهى إصلاح الجهاز.
.
بعد سماعة صوتي قام مفزوعاً من نومة ؟!! و حسيت إنه بيرزع زبره فيا.